Mothanna T. Al-Hoory
About University
Al-Zaytoonah Private University of Jordan (henceforth, Al-Zaytoonah) was established in 1993 after receiving its license and general accreditation by Decision No. 848 on March 6, 1993. Instruction began on September 6, 1993, and since then Al-Zaytoonah has witnessed ... Read more
Academic & Administrative Staff
There are 300 faculty members of various ranks distributed among the six faculties of the University, and 80 teaching and research assistants and lab technicians. In addition, there are 210 administrative employees and 260 workers.

Al Zaytoonah University of Jordan

Blog

Scientific Achievements

mothanna al-hoory

      (البحث رقم / 1)

عنوان البحث : المسطحات المائية في العراق وإمكانية تنميتها لأغراض السياحة   (دراسة حالة بحيرة ساوه )

أسم الباحث/ الباحثون

الدكتور مثنى طه الحوري (مدرس) رئيس قسم السياحة وإدارة الفنادق  وعميد كلية الإدارة والاقتصاد- الجامعة المستنصرية

قيس رؤوف عبدالله الأنصاري(مدرس مساعد ) قسم السياحة وإدارة الفنادق – كلية الإدارة والاقتصاد الجامعة المستنصرية

جهة النشر: مجلة كلية الاقتصاد – الجامعة المستنصرية, العدد(4) ص (149-184)  1980 م

خلاصة البحث

    لقد اجمع عالميا على أن السياحة قد أصبحت الآن سياحة اجتماعية في طابعها وخصائصها وصناعة وتجارة واسعة ومربحة ، وقطاعاً إنتاجياً يدخل في منافسة مع القطاعات الإنتاجية الأخرى في كثير من الدول ، وهي واحدة من أسرع أسواق النمو ، إذ فاقت معدلات نموها السنوي معدلات نمو المداخل القومية العالمية والإنتاج العالمي والتصدير العالمي ، وحققت خلال سنين ما بعد الحرب العالمية الثانية – معدلات نمو لم يسبق تحقيقها أذا ارتفع عدد السائحين من (14.4) إلى (260) مليون سائح وزادت عائدات السياحة الدولية من (1.4) إلى (65) الف مليون دولار بين عامي 1948 و 1978 على التوالي،(*) ولذلك فقد اهتمت الدول على اختلاف نظمها وعائدها بالتطور السياحي, وظهرت الحاجة الملحة لتحديد متطلباتها الأساسية ومواجهة تطورها العامل بالدراسات والوسائل الكفيلة بتسهيل حركتها, ثم العناية والارتقاء بمستوى المناطق ذات الإمكانات الطبيعية والبشرية, ورفع مستوى الخدمات والتسهيلات وبذل جهود ترويحية وتسويقية وإقامة المعاهد والمدارس التدريبية, واستكمال عناصر البنية التحتية والفوقية, لإنجاح السياحة على مستوى قطري وإقليمي ودولي, وقامت الاتحادات السياحية والدولية والإقليمية والقطرية بوحي من الحاجة الماسة إلى تجميع وتوحيد المصادر لصالح ترويج وتطوير هذه الصناعة. التي نشطت دوليا بعد الحرب العالمية الثانية, شأنها في ذلك شأن جميع التغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي شهدها العالم بعد هذه الحرب.

وكان لعوامل لتقدم التكنولوجي, زيادة السكان, زيادة دخول الأفراد التقدم في طرق المواصلات ووسائل النقل الجوي والبري والبحري  تبادل الخبرات والثقافات , تطور وانتشار وسائل التوعية والدعاية والإعلان والإعلام

وتطوير الفكر الإنساني وتحويله إلى النظم الاشتراكية وما صاحبه من الارتفاع بمستوى معيشة الفرد, إقرار مبدأ الإجازة المدفوعة الأجر, تهيئة التخفيضات المناسبة لذوي الدخول المحدودة ….. الخ أثرها الكبير في التطور الحقيقي لهذه الصناعة بحيث أصبح عدد السياح يقاس بالملايين والعائدات السياحية تحسب بملايين الدولارات فمثلا تشير تقديرات (( منظمة السياحة العالمية )) لسنة 1979 بأن عدد السياح اللذين انتقلوا من كان إلى آخر على سطح الكرة الأرضية قد وصل تقريباً إلى ( 275) مليون شخص وبإيراد سياحي يصل إلى (75 )بليون دولار .

ونتيجة لما شهد القطر العراقي بعد ثورة 17- 30  تموز العظيمة من تطور انفجاري شامل في كافة مرافق التنمية الاقتصادية , الزراعية والصناعية والخدمات البشرية,( حيث انتشرت المشاريع ذات المستوى العالي من التطور التكنولوجي والمباني الشاهقة والقرى العصرية وشرايين الطرق وشبكات الكهرباء والماء التي أعادت الحياة لمدنه وريفه وقراه, وما رافق ذلك من زيادة في السكان وفي درجة ترفهم ومن زيادة في دخولهم وارتفاع مستوى معيشتهم, وما صاحبه من ارتفاع في المستوى الثقافي والعلمي وتحسن المستوى الصحي والخدمات الطبية ووسائل العلاج…الخ) والذي سيؤدي حتما إلى زيادة في الطلب على المقومات السياحية في القطر (تمثل جانب العرض السياحي ).

زيادة في الطلب على المقومات السياحية في القطر (*) ، (تمثل جانب العرض السياحي) مما يجعل الحاجة ملحة  لوجود تخطيط علمي لاستثمارها في مناطق بالقطر وبما يضمن إدخال أبواب جديدة للسياحة تساهم في دعم وإبراز أي مشروع سياحي ذلك إن سياحة الاصطياف المتمثلة بموسم واحد محدودة الفائدة من الناحية الاقتصادية والاجتماعية .

إن المقومات السياحية الأساسية في القطر لتكون من المصادر البشرية التي تشمل القيم الحضارية التي يصنعها الإنسان بنفسه مثل الآثار المختلفة والقلاع والنصب التذكارية ومواقع المدن التاريخية كأور وبابل وآشور والحضر……الخ والمصادر الطبيعية التي تشمل المناطق الطبيعية من جبال وغابات وسهول وكذلك المميزات المناخية من جو مشمس دافئ في الشتاء، ملائم في الصيف وينابيع المياه لمختلف أنواعها وشواطئ الأنهار والبحيرات. أن الشواطئ بلغة السياحة تعتبر من أهم المقومات السياحية.

ولكن وجود المقومات السياحية الأساسية لا يكفي لإيجاد حركة سياحية فلا بد من توفير المقومات المساعدة (التجهيزات الأساسية) مثل الطرق، والماء ومن ثم بناء الخدمات الضرورية مثل أماكن الإقامة والطعام والتسلية فمثلاً بالرغم من وجود الشواطئ في العراق أو الينابيع المعدنية الحارة(كما في منطقة حمام العليل وعين كيريت في محافظة نينوى) فهي لم تجذب أعداد تذكر من السياح نظراً لعدم توفر الخدمات السياحية الضرورية.

إن الشواطئ في أوربا والولايات المتحدة الأمريكية يجذب فئات متعددة من السياح بدافع روحي والأماكن الأثرية تجذب السياح الذين يسافرون لاستزاد من الثقافة أو لحب الاستطلاع فهذان النوعان من السياح يشكلان جزءاً من حركة السياحة. وعلى هذا الأساس يكون مقدار الجذب لتلك الأماكن محدوداً بينما في حالة الشواطئ يسافر الناس بدافع الاستجمام والتسلية ،ولهذا تكون الساحة للشواطئ جماعية وبإعداد كبيرة فمن خلال عمليات المسح السياحي ،في الدول أعلاه، وجد إن من بين مائة سائح يقضي إجازته السنوية خارج بلادة يبحث الباقون إلى العلاج والاستشفاء والأغراض الأخرى.

فالشواطئ إذن تجذب السياحة الجماعية بينما تقتصر حركة السياحة إلى معظم الأنواع الأخرى على فئات معينة من السياح.

وإذا تواجدت مقومات سياحة أخرى كالأماكن التاريخية أو المناطق ذات الجمال الطبيعي ، في مناطق الشواطئ يساعد ذلك في إيجاد حوافز إضافية لجذب السائحين فموقع بحيرة ساوه بالقرب من آثار أور والوركاء من جهة ووقوعها قرب منطقة الاهوار من جهة أخرى يقوي السوق السياحي فيها. وكذلك وجود قرطاجة بالقرب من الشواطئ التونسية يقوي حوافز السفر إلى تلك المنطقة ،ونفس هذا الكلام ينطبق على البندقية في ايطاليا ،وكذلك الآثار المتواجدة على شواطئ اليونان…..الخ .

   (البحث رقم / 2 )  

عنوان البحث  : التخطيط للتنمية السياحية مع التطبيق على أهوار العراق

أسم الباحث/ الباحثون

الدكتور مثنى طه الحوري  ( مدرس)  رئيس قسم السياحة وإدارة الفنادق وعميد كلية الإدارة والاقتصاد – الجامعة المستنصرية

انعام داود حنا (مدرس مساعد)  قسم السياحة وإدارة الفنادق في  كلية الإدارة والاقتصاد- الجامعة المستنصرية

جهة النشر : مجلة كلية الإدارة والاقتصاد – الجامعة المستنصرية، العدد (5- 6)،ص (190- 224) ، 1981م.

خلاصة البحث

بحث مستند الى رسالة ماجستير غير منشورة قدمت الى جامعة بغداد- كلية الإدارة والاقتصاد، لنيل شهادة ماجستير في إدارة الأعمال من قبل الباحثة الثانية وبأشراف الباحث الاول .

***************************

    تزايدت أهمية التخطيط وتعاظم دوره مع مرور سنوات قرننا الحالي حتى شاع ذكره في المؤلفات الاقتصادية والسياسية وخاصة تلك التي تخص التنمية الاقتصادية والتقدم الاجتماعي وبناء الاشتراكية. ولقد تم استعمال التخطيط الاقتصادي كأسلوب لإدارة الاقتصاد الوطني سنة بعد أخرى متغلباً بمزاياه الرشيدة على آلية السوق، متخطياً فوضى اتخاذ القرارات، متجاوزاً التطاحن الرأسمالي على الربح كدافع للعمل والسلوك، مستبدلاً إياها بالإدارة الإنسانية الرشيدة والأساليب العلمية الموضوعية.

    والتخطيط للتنمية ليس عملاً نسبياً يقف عند حد إعلان الأهداف وخلق الظروف المناسبة لها، وإنما يحدد الوسائل الكفيلة بتوجيه الموارد في الاتجاه المطلوب ويضعها موضع التنفيذ فتقرر الحكومات تبعاً للأهداف التي تعلنها مقدار ما تقوم بتنفيذه ومقدار ما تتركه للقطاع الخاص، وكذلك الوسائل التي تضمن توجيه المشروعات الخاصة للوجهة السليمة فيما يترك لها من أجزاء أو قطاعات .

     والتخطيط هو السبيل الوحيد للدول النامية لتحقيق التنمية في فترات قصيرة نسبياً ومعالجة أسباب التخلف وفقاً لنظرة واعية وبهدف تحقيق التنمية السريعة للاقتصاد القومي ولاسيما في البلدان النامية التي لابد لها من التخطيط الواعي الدقيق القائم على تقدير وتقييم الإمكانات المادية والبشرية.

    ومما لاشك فيه أنه إذا كان التخطيط ضرورة أساسية لأي نشاط اقتصادي فإن النشاط السياحي من أحوجها جميعاً الى التخطيط الشامل الذي يربط كافة العناصر الفاعلة في الحقل السياحي.

         والتخطيط السياحي شكل خاص من التخطيط الاقتصادي والاجتماعي والطبيعي، ولهذا وجب على الأجهزة الرسمية وضع إستراتيجية التخطيط السياحي في توافق مع الخطة القومية العامة تطلعاً لإيجاد التوازن بين قواعد العرض والطلب السياحي من جهة وإجراء التنسيق اللازم عن طريق تقديم التسهيلات وتدعيم المساعدات وعقد الاتفاقيات السياحية من جهة أخرى.

      ولما كانت السياحة من الأنشطة التي تتداخل في عدة قطاعات داخل الدولة وتؤثر تأثيراً مباشراً في التنمية فإنها أحوج ما تكون للأسلوب العلمي في التخطيط حتى لا تتطور الأمور تطوراً تلقائياً. كذلك فأن خططها يجب أن تكون وثيقة الصلة بالخطة الموضوعة لسائر القطاعات وأن تتلاءم معها، بل وتكون معها خطة متكاملة للتنمية في الدولة.

                  (البحث رقم / 37)

عنوان البحث  : مدى التوافق(الموائمة) بين المناهج التعليمية الجامعية في ادارة الضيافة وحاجات منشآت صناعة الضيافة المتخصصة المستفيدة  من خريجي هذه البرامج الدراسية   (دراسة تجريبيه في قطاع الإيواء ضمن صناعة الضيافة الأردنية)

أسم الباحث/ الباحثون

أد. مثنى طــه الحوري * ( أستاذ ادارة السياحة ) * جامعة الزيتونة الأردنية  *  اذار 2007

خلاصة البحث

دراسة مقدمه إلى ندوة ( التعاون بين الجامعات والقطاع الخاص في التدريب وفرص التأهيل )

أتحاد الجامعات العربية بالتعاون مع كلية الاقتصاد والعلوم الادارية * جامعة الزيتونة الاردنية  12/3/ 2007  عمان ، الاردن

احدثت التطورات المستجده في التعامل مع المعرفه – ادارة ً  واقتصادا -ً وفي النظره إلى العنصر البشري ضمن عناصر الانتاج  ومكوناته   على  مستوى  منظمات الاعمال إلى تصاعد الاهتمام بهذا العنصر كونه ذو اهمية ممكن ان تتجاوز بقية عناصر الانتاج ، وادت كذلك إلى ظهور نظرة اكثر جدية واعلى اهتماماً بالعاملين كونهم يمثلون رأس المال البشري ضمن رؤوس المال المتاحه لهذه المنظمات من مواد اولية ،ومعدات ، اصول مالية …الخ  ( الحوري والطائي ، 2005 ) .

اجبرت هذه النظره  المتطوره لعنصر العمل واعطاءه اهمية متزايده في تكوين راس مال منظمه الاعمال ، أجبرت المؤسسات التعليمية التي تكوُن راس المال البشري هذا إلى اعادة النظر او على الاقل تفحص العمليات التي تجريها على مدخلات العملية التعلمية ( خريجي التوجيهي بشكل خاص ) والاضافات  والمداخلات التي  تتعرض هذه المدخلات لها وصولاً إلى المخرجات المخطط لها  مسبقاً  والمرغوب  بها –  الا وهي  أيدي  عامله ماهره ومتخصصه وقادرة على تنظيم وادارة وتشغيل منشأت الاعمال المتخصصه ، والتي منها منشأت الضيافه المتخصصه في القطاعات الرئيسية : الايواء ( الفنادق )  والأطعام (المطاعم) والتسفير(وكالات السفر والسياحه).

ان الهدف من هذا  يعتبر مركزياً للمؤسسات التعليمية ومنشأت صناعة الضيافه على حد سواء والا وهو : مدى التوافق ما بين المواصفات

(المميزات والكفاءات  والمهارات)  التي تمنحها المناهج الجامعية التعليمية وتجعلها من خلال العمليات جزءً من تكوين خريجيها و بين والمواصفات التي تتطلبها المنشأت التشغيلية  في هؤلاء الخرجين . أو مدى التوافق والانسجام ما بين المناهج التعليمية الجامعية  ( والتي هي الجزء الاهم والعنصر الاخطر من العمليات والاضافات  والمداخلات التي  تجريها الجامعات على مدخلاتها وصولاً للخريج ) وبين الحاجت الفعلية لمنشأت صناعية الضيافه المتخصصه ، وبالذات لمنشأت قطاع الايواء وبشكل اكثر تخصصاً للفنادق المشغل الاكبر للعاملين في صناعة الضيافه حيث يعمل فيها في الاردن ما يعادل 50% من العاملين ( الحوري ،   2004  )

من هذا المنطلق وفي هذا السياق جاءت هذه الدراسه  للوقوف على مدى التوافق بين السمات والمميزات والكفاءات والمهارات  التي  كونتها  المناهج الدراسية وتركتها النظم التعليمية الجامعية  المتخصصه في علوم وادارة الضيافه  في خريجي هذه المناهج ، وتلك السمات والكفاءات والمهارات التي تتطلبها منظمات  اعمال الضيافه في العاملين لديها من هؤلاء

الخريجين . والمقصود بعلوم الضيافه او تخصيص  ادارة الضيافة  هو كل المناهج العلمية – الدراسية الجامعية سواء ً كانت في ادارة السياحه ، ادارة السفر ،  ادارة الفنادق ، الاداره الفندقية  والسياحية ، ادارة الضيافه ، ادارة الترويج ، الارشاد السياحي والسياحة والاثار – وهي في مجموعها تسميات يغلب عليها ويقررها  إلى حد كبير التخصصات المتوفره من اعضاء هيئات التدريس في الجامعات والكليات التي تضم هذه الاقسام العلمية ، وسنطلق عليها في هذه الدراسه  تعبير (المناهج )، وسنطلق تسمية ( الخريجون ) على مخرجات هذه المناهج مجتمعةً  .

`s scientific achievement

C.V

نموذج السيرة الذاتية باللغة العربية

اسم : استاذ الدكتور مثنى طه الحوري

m.alhoory@yahoo.com
بريد المدرس ا!لكتروني
+962-6-421511
ھاتف المدرس
+962-6-4291432
رقم الفاكس
الدارية
الكلية اقتصاد والعلوم
القسم ادارة الفندقية والسياحية
الرتبةاكاديمية أستاذ
1993
تاريخ الحصول عليھا
التخصص أدارة السياحة
التعليم السياحي والفندقي، تطبيقات تكنولوجيا المعلومات في
اقتصاد السياحي، السياحه البيئية،
صناعة الضيافة
اھتمامات البحثية
الجامعة البلد العام
الماجستير

درجةالدكتوراه والماجستير
1967
آن آربور، مشيكان، الويات المتحدة
امريكية
جامعة مشيكان في آن آربور
1976
الدكتوراه جامعة وية يوتا لوكن، يوتا، الويات المتحده امريكية
الخبرة خبرة واسعة ومتنوعة في ادارة والتعليم الجامعي
ث والدراسات والمؤلفات وبامكان العودة الى السيرة الذاتية
) من البحو
70
مايزيد على السبعين (
للوقوف عليھا
ابحاث المنشورة والكتب المؤلفة

Contact

Please don’t hesitate to contact me for more information about my work.

Tel: +962-6-4291511
Fax: +962-6-4291432

No more, where are you going?

Go back to top or use the menu to your left to navigate.

Thanks for downloading!

Top